زوجتي وأنا عند طبيب النساء

زوجتي وأنا عند طبيب النساء[/b]

رن صوت زوجتي في أرجاء الشقة وهي تناديني لكي تخبرني بأنها جاهزة لزيارة طبيب أمراض النساء الدورية وأن أمامنا ساعة على الموعد المحدد لها وهو أخر ميعاد في العيادة.
- أنا جاهز ومستني
كان المرور سلس في هذه الأمسية ووصلنا للمبني الذي تقع فيه العيادة قبل الموعد بربع ساعة. بمجرد دخولنا إلى العيادة استقبلتنا الممرضة بترحاب ونظرت إليها ووجدتها صارخة الجمال والجسم. فأبلغتها زوجتي أنها قد حجزت موعد للكشف الدوري فطلبت مننا أن ننتظر في غرفة الانتظار حتى ينتهي الطبيب من كشفه. وبعد مرور عشرة دقائق على وجودنا حضرت الممرضة وطلبت من زوجتي الدخول إلى غرفة الكشف.
قمت من مكاني اتبع خطوات زوجتي فسألت الممرضة زوجتي:
هو الأستاذ راح يدخل معانا غرفة الكشف؟
ايوه راح يحضر
طيب ما فيش مانع
طلبت الممرضة من زوجتي أن تخلع ملابسها بالكامل استعدادا للكشف فتخلصت من القميص الذي كانت ترتديه ثم الجيب فالصدرية وأخيرا بدأت في إنزال لباسها وانحنت قليلا للأمام فتقدمت الممرضة تجاهها وهي تقول:
ممكن أساعدك؟ لو حبيتي
لا شكرا
عموما يا مدام اهنيكي بزازك حلوة قوي وكسك جميل ومنتوف وجسمك تحفة
تذكرت لحظتها ما قاله تشانج رجل المساج الذي استخدمناه في العديد من المرات أثناء وجودنا في السعودية (وهذه قصة أخري)
شكرا على الكلام الحلو ده
انتي جميلة فعلا يا بخت جوزك بيكي
نظرت إلى الممرضة وقالت
طبعا تلاقيها مهنياك بذمتك مش جسم مراتك تحفة؟
نظرت إلي الممرضة نظرة جنسية بحتة تخلي الميت يقوم من تربته وبدأ زبري في الأنتصاب.
قالت هذه الكلمات وهي تغمز لي بعينها وتنظر إلى قضيبي ثم اتجهت تجاه منضدة واحضرت جهاز لقياس ضغط الدم ثم طلبت منها الصعود على الميزان. وفي هذه الأثناء دخل علينا الطبيب.
أهلا يا مدام، أهلا يا أستاذ. هو الأستاذ راح يحضر معانا الكشف الدوري؟؟؟؟
أيوه عادي خالص
طلب الطبيب من زوجتي أن تصعد على طاولة الكشف الجديدة.
مدام الضغط عندك سليم والوزن مناسب جدا لطول حضرتك، طيب نبدأ في الكشف؟
قدمت الكرسي الذي كنت أجلس عليه قليلا تجاه الطاولة وإذ بالممرضة تقف إلى جانبي وتلتصق بي.
راح أبدأ بالصدر
امسك الطبيب بصدر زوجتي الأيمن وبدأ في تحسسه والضغط عليه برفق ثم امسك الصدر بالكامل بين يده وتفحص كل جزء منه وتأكد أنه سليم.
كله كويس لحد دلوقتى أنا محتاج اكشف على حساسية حلمتك دي.
أمسك الطبيب بحلمة زوجتي بين أصابعه وبدأ في فركها وفي قرصها برفق. بدأت حجم حلمة زوجتي في الزيادة وكلما شعر لطبيب بانتصاب الحلمة زاد من حركاته حتى خرجت أهههه ضعيفة من فم زوجتي. ترك الطبيب الحلمة اليمني وأمسك بالحلمة اليسرى وكرر نفس الشيء إلى أن سمعنا أهههههه أخري تخرج من فم زوجتي. زاد التصاق الممرضة بي وبدأت تتحرك إلى الخلف قليلا حتى شعرت بأن كسها يستند على كوعي. كانت كل حواسي مركزة على ما يصنعه الطبيب ولكن الحرارة التي كانت تشع من كس الممرضة شتت تفكيري. وبدون مقدمات أمسك الطبيب بحلمتي زوجتي في آن واحد واستمر في فركهما وقرصهما وازدادت تأوهات زوجتي. بدون مقدمات ترك الطبيب حلمة زوجتي اليسرى ونزل برأسه للأمام وأخذ حلمتها في فمه وبدأ في رضاعتها. وبعد مرور بعض الوقت توقف وقال:
حلماتك حساسة جدا وكله تمام. إحساس وشعور حلوين مش كده؟؟ راح انزل دلوفتي أكشف على كسك
توقف الطبيب عند أخر الطاولة عند قدمي زوجتي وتناول جهاز تحكم وضغط عليه فبدأ طرف الطاولة في الانقسام والارتفاع وبدأ كس زوجتي ظهرا بالكامل أمام عينيه.
قليل جدا أني أشاهد كس بالجمال ده فعلا انتي بتهتمي بنظافته. أهنيك يا أستاذ.
ردت عليه زوجتي بتنهيدة وهي تمسك مرتبة منضدة الكشف بقوة من نشوتها. شعرت بأن الممرضة في فتح ما ترتديه من ملابس والتصقت بكسها المنتوف على كوعي ونظرت إليها ثم إلى كسها وفتحت عيناي عن أخرها كس ولا أروع منه منتفخ وتتساقط منه قطرات من العسل.
كانت ساقي زوجتي تستندان على مسندين مرتفعين وفخذيها مفتوحان عن أخرهما. بدأ الطبيب في فرك شفرات كس زوجتي بعد أن وضع طبقة من مرهم موضوع على طاولة جانبية واستمر لفترة ما على هذا المنوال وازدادت تنهدات وأهات زوجتي مع حركة الطبيب. بدأت أصابع الطبيب ترتفع حتي وصلت إلى هرمها الشحمي الذي يحمي بين طياته أكثر الأعضاء إثارة لدي أي سيدة أو فتاه زنبورها.
بدأ الطبيب في فرك زنبور زوجتي برفق وببطيء ثم بدأ في زيادة سرعة الفرك وازدادت تنهدات وأهات زوجتي.
في هذه اللحظة عادت إلى مرة أخري ذكريات الماضي وذكريات جلسات المساج التي تحدثت عنها سابقا.
استمر الطبيب لفترة من الوقت في فرك زنبور زوجتي الذي بدأ في الانتصاب وكانت تطلق صرخات عالية من شدة نشوتها وهنا توقف الطبيب عن تحريك يده وترك زنبور زوجتي وقال:
دلوقى راح اختبر مدي حساسية زنبورك بالضبط زي ما اختبرت حساسية حلمتك
دون انتظار لرد زوجتي أنحني للأمام وأخذ زنبورها في فمه ثم أخرج لسانه وبدأ في رسم دوائر بطرفه في هذه اللحظة تركتني الممرضة واقتربت من زوجتي وبدأ في اللعب بحلماتها ووصلت زوجتي إلى نشوتها مرة أخري كان يمكن أن تشاهد شلال من عسل ينهمر من كسها. لم تتحمل لسان الطبيب الذي يلعب بزنبورها وحركة أصابع الممرضة على حلمتها. كانت زوجتي تحرك رأسها يمينا ويسارا دون وعي.
نظرت إلى الطبيب وهي تمسك ملاءة المنضدة بشدة نظر إلي وقال
ممكن تخلع هدومك لو حبيت وتقرب
دون حياء ودون انتظار خلعت ملابسي وظهر قضيبي لمن في الغرفة.
في الوقت نفسه تخلص الطبيب سريعا من ملابسه وهو يستعرض قضيبه المنتصب أمامنا. تقدم الطبيب تجاه رأس زوجتي وهو يقول
ممكن لو سمحتي تجهزي الجهاز اللي راح يكشف على مهبلك
نزلت الممرضة سريعا أمامي وتناولت قضيبي بين شفتيها قبل أن أنطق بكلمة واحدة وفي نفس الوقت دفع الطبيب بقضيبه داخل فم زوجتي.
سحب الطبيب قضيبه من فم زوجتي وتوجه سريعا ووقف بين فخذيها وقال
استعدي أنا راح ادخل الجهاز في كسك
وفي نفس الوقت قامت الممرضة بإخراج قضيبي من فمها وأخذت وضع السجد وأدخلت قضيبي مباشرة في خرمها الخلفي.
كنت أشاهد عن قرب قضيب الطبيب وهو يختفي ببطء في كس زوجتي وبدأ كل منا يتحرك دخولا وخروجا في الخرم الذي يحتضن قضيبه بين أهات زوجتي وتنهدات الممرضة حتى أنزل كل منا لبنه داخله.
أخرج الطبيب قضيبه من كس زوجتي وسحبت قضيبي من طيز الممرضة فتوجهت إلى زوجتي ووقفت بين ساقيها وأدخلت قضيبي في كسها الذي كان لا يزال يحتفظ بلبن الطبيب ونمت فوقها.
كنت أنا وزوجتي في حالة من النشوة لم نشعر بها من قبل حتى أني لم أكن اعد اشعر بما يحدث من حولي كل ما شعرت به يدي زوجتي وهي تحتضني بشدة ثم بساقيها وهي تلتفان حول جسمي تشدني إليها ولم أأخذ في اعتباري وجود الممرضة أو الطبيب الذي كان يقف خلفي ولم اشعر بيديه وهو يضعهما على أردافي أو وهو يمرر يده بخفة بين فلقتي وصولا إلى خرمي. أو بالممرضة التي زحفت أسفل طاولة الكشف وبدأت في لحس كيسي ثم وهي تأخذ بيضة من بيضات وتدخلها في فمها.
لم تشعر بالطبيب وهو يضع مرهم على قضيبه ثم يعود ليقف خلفي وهو يمسك بقضيبه ويوجهه تجاه خرمي ويدفعه لينزلق إلى داخل أحشائي. صرخت من الألم أحاول الإفلات من هذا الوحش الذي يغتصب رجولتي ولكن هيهات كانت قبضة زوجتي شديدة جدا وقالت:
يعني انت عايزني أتناك لوحدى النهار ده؟