zaporn.net
علاج الأرق

علاج الأرق

علاج الأرق
حكاية بدأت على أرض موبوءه ناسها عايشين بالإسم بس كلها أحكام وتحفظات بتقيد وبتخوف وهناك كان عيد ميلاد شابتنا كان قرب. دينا, عايشة حياة عادية بس هي بتبسط نفسها بطريقتها الخاصة. كان في مشكلة صغيرة بس بالرغم من كده كانت عملالها أزمة ومع إنها حاولت كتير إلا إنه كان تقريبا مافيش فايدة وهي إنها نادرا ماكنت بتلاقي النوم بليل. لدرجة كانت بتعيط بليل في سريرها وتسأل نفسها "ليه كل مرة أحاول أنام افشل, ليه؟!!" .. حتى عادتها السرية اللي كانت بتريحها في اوقات كتير مابقتش بتجيب نتيجة كل مرة. كانت وهي في عز الإرهاق من قلت النوم بتتمنى النوم يكون راجل تتعرف عليه فا تنام, في رأيي أمنية عادلة.

بما إن في وقت كتير بيعدي عليها في اليوم بعد وقت شغلها العادي, فا فكرت في حاجة تاخد تفكيرها ودماغها يمكن الحاجة ديه تقدر على عقلها المشغول دايما بالتفكير وبيحرمها من النوم, بس إيه هي؟

افتكرت إنها بتحب الرسم, لكن بتحبه بس انما هي فاشلة فيه من ايام المدرسة بس مش هيخسر إنها تروح تتعلم حاجة جديدة في حاجة بتحبها مش ممكن يكون ده الحل؟ .. وفعلا اشتركت في فصول رسم بالالوان المية عشان ديه الحاجة اللي فاكرها من ايام مدرسة. حجزت دينا أول حصة ليها, جهزت أدواتها وشقت طريقها للمكان. كانت مش عارفة هي بتعمل إيه ولا بتعمل كده ليه بس كان في جواها شعور بيزقها تروح على غير العادة اللي دايما عقلها بيقاوم أي تَغيير.

وصلت تحت المكان اللي في الحصة, عمارة قديمة بس عتيقة ومليانة زخرفة غير عماير دلوقتي. طلعت الدور التالت ودخلت الفصل, بصت حواليها مفيش حد يشد الإنتباه بل بالعكس كان عندها شعور إنها في الفصل الغلط أصلا. دخَل راجل طويل وجسمه مظبوط لدرجة مرعبة, ماكنش لابس اي حاجة فعليا, قعد على الكرسي العالي في نص الفصل قدام كل الفنانين, بدأ ياخد وضع عشان يبدأوا يرسموه!

عينة مثالية من الرجالة, اكيد عشان يترسم يعني, وهو داخل عدى من جمبها قريب قوي بحكم إنها آخر واحدة دخلت فا قاعدة في آخر الصف عند الممر. وهو ماشي جمبها معدي رايح يقعد على الكرسي عشان ياخد وضعية الرسم كانت عملتله مسح مفصل بعنيها على كل جسمه فا خدت بالها من قوة رجليه وثباتم وهو ماشي, مؤخرته اللي كانت مشدودة بقوة, وطبعا تضليعات ضهره اللي بتدل على قوى وجسم رياضي. لما التفت بوشه للفنانين عشان يرسموه بصلها فـعلى طول اتكسفت ووشها جاب الوان. هو لاحظ وابتسم, سحب الكرسي عشان يقعد وياخد الوضعية واختار إن تكون وضعيته باصص مباشرة ليها. هي كمان حست بحرارة الموقف وخدت بالها إنه هيفضل باصصلها وإن ديه خلاص وضعية الرسم عشان الفنانيين بدأوا يرسموه. هي اتأكدت إنها في الفصل الخطأ فعلا بس ماهمهاش وفضلت عشان تبدأ ترسم زيهم بس مش عشان الرسم لكن عشان اللي بيترسم. ضمت رجليها وركزت على صفحتها الفاضية لسة وكانت أمنيتها إن ماحدش ياخد باله إنها مش في الفصل الصح.

أول ما بدأ المدرب بتشغيل الوقت, ماكنتش قلقانة بأي حاجة ولا في حاجة في تفكيرها مجرد تركيز في جسمه وبلذات العضو اللي بين رجله .. ولما بدأت ترسم برضه بدأت رسم من المنطقة ديه, ومع كل حركة قلم بترسم اللي شايفة كانت حاسه وكأنها بتلمس كل جزء وكل شبر من جسمه, وكل ما ركزت أكتر في تفاصيله كانت بتاخد بالها إنه مركز عليها بعينه برضه. مجرد التفكير في ده خلاها تتلوى في قاعدتها في الكرسي وكان بيزيد توترها لما عنيها بتيجي في عينه. وقعت القلم عشان تنزل تجيبوه وتسرق نظرات للراجل بس من الجانب السفلي وكأنها لوحدها بترسمه. بعدها ايقنت إن هي لازم تركز على المهمة اللي هي أصلا بتعملها وكانت بتقول لنفسها إنها مش حاجة صح تبين قوي كده قد إيه هي منجذبة للرجل ده اللي أصلا جه عشان ينفذ شغل مطلوب منه فقلت لنفسها "ده مش مكان مواعده رجال, لازم اركز".

على الرغم من انها كانت عارفة إن اللي بتعمله ده غلط لكن فضلت مركزة ومنغمسة جدا في رسمها لدرجة إنها ماكنتش قادرة تبطل تتخيل شعور جسم الراجل وهو بيضغط على جسمها. وفي اللحظة اللي كانت بتتخيل جسمه العريان ده شايلها بين دراعاته شافت الراجل باصص لها وبيقرب عليها, حط ايده على كتفها وفضل باصص لها بنظرة فضول واهتمام لدرجة إنها لاحظة بريق كده هي عرفاه كويس وكانت محرومة منه بقالها وقت طويل. اتأكدت إنه مش مكسوف يعبر عن اهتمامه و اعجابه بيها بالتالي ماقدرتش تفرمل ابتسامتها ولا تخفي الإثارة اللي كانت واضحة في حركات فرك رجليها على الكرسي اللي ماكانش مريح برضه في القاعدة.

كان تقريبا وقت الفصل بيقرب من النهاية, بس هي حاسة إن لسة كل ده مش كفاية, كانت عايزة أكتر. كان الراجل خلاص وصل لأخر الفصل في الركن بيلبس الروب بتاعه, وهي لقت رجليها بتاخدها ناحيته بإبتسامة مغرية وحركات اديها في شعرها بتبين اهتمامها بالكلام معاه فا ابتسم وبدأ يتكلم معاها وسألها عن اعمالها الفنية القديمة بعد كده اتكلم في مواضيع تانية مختلفة, وهي لحظة إنها بتضحك على كل حاجة بيقولها ولما كانت ايدها بتخبط فيه وهم بيتكلموا أو هو كان بيمسكها وهما بيتكلموا كان جسمها بتزيد حرارته بسبب مخيلتها وإدراكها لقوة الجسم وتفاصيله لدرجة إنه لاحظ شهوتها مالية تعابير وشها لأن كل اللي كان في دماغها ساعتها التساؤل الملح عن إيه هيكون طعم كل شبر من جسمه أو بالذات لو وصلت لمرحلة إنها تمصه ويبقى بين شفايفها ولسانها, ولما خلصت تخيل كان الراجل لبس كل هدومه ومستعد يمشي.

بعد ما بدأ يمشي رجع تاني وطلب منها يوصلها البيت بالذات وانه ماعندوش حاجة لنهاية اليوم, حست بتوتر بس من غير تفكير الشعور ده هي بتدور عليه من زمان, الللهفة إنها تعمل حاجة بشغف والرغبة فيها والإهتمام, فا وافقت. كانوا ماشيين طول الوقت على مسافة قصيرة بينهم وكانت طول الوقت بتتمنى تمسك ايده لكن ماكنش عندها الجرأة تبدأ, بس كانت متحمسة ومبسوطة وكل ماكانوا بيقربه من البيت كانت بتحس بحرارة أكتر واثارة أكتر واكتر. خلص المشوار وصلوا العمارة طلعوا السلم وواقفين قدام باب شقيتها. هي لسة معندهاش الجرأة توضح وتتكلم أكتر عن رغباتها وهو قرر إنه يبطل تظاهر في كلامه بـإنه معجب بفنها وانه يؤكد لها إن هو كمان جواه اثارة ولهفة عليها أكبر وأطول من ماهي تتخيل, فا مسك ايدها و .., لأ غلط مابسهاش, .. حطها على أول بنطلونه وحركها وهو بيضغط عشان تحس قد إيه رغبة مستنيها. وفي اللحظة ديه كل لحظة من التعب بسبب الأرق بدأت تتبخر.

ومن غير اي وقت تاني يضيع, فتحت باب شقتها ودخلت وهي بتسحبه على جوه, والباب اتقفل بعنف لأنه كان بدأ يشيلها ويقفل بيها الباب ورجلها ملفوفة حولين وسطه وايده شايلاها من طيزها بس هي ماكنتش حاسة بحاجة لأنه كان مقطع شفايفها بوس لدرجة إنها نملت ومش حاسة بيها ولا بنفسها غير إنها دلوقتي في اوضتها ونايمة بضهرها على سريرها.

الراجل الا إنه هادي ولطيف معاها طول الوقت إلا إنه بدأ يظهر حزم بمهارة لدرجة إنها ماكنتش قادرة تعمل اي حاجة غير إنها تحاول تتمسك بأي حاجة حوليها وهي بتتلوى من لذة الموقف. كانت كل لمسة أو بوس أو لحس منه وكأنه صدمة لكل نظامها الحسي. بدأ بحركات بإيده على كل جسمها بيحررها من كل قطعة لبس مغطياها, وكل ما يظهر جزء من جسمها كان بيتأكد إنه عرف طعمه وريحته سواء بوس أو لحس أو عض ...

عمر ما حصل معاها كده قبل كده دايما كله بيتكلم عن مناطق مغرية لكل الرجالة أو مجاملات محفوظة كانت بتصبر نفسها بيها لكن معاه في اللحظة ديه اتأكدت بنفسها من أماكن فيها بتحس فيها بإثارة ماكانتش تعرف عنها حاجة, هاتعرف منين ...!

كانت خلاص فقدت السيطرة تماما على نفسها فا حب يخليها تجرب شوية متعة على ذوقها فاخدها في حركة دائرية سريعة وبدل ما كان هو اللي فوق بدأت هي التحكم في اللي نفسها فيه .. وهي بتبوسه من رقبته وتنزل على صدره وبعدين بطنه اللي كانوا خلاص مكشوفين .. مبقاش فاضل غير بتاعه اللي مستخبي تحت بنطلونه .. وهي بتنزل كانت ايدها بتحس على صدره ودلوقتي هتنشغل بفك بنطلونه, نزلت معاه تحت تسحبه وتقلعه, وهي طالعة لحست كل رجله وكان لسانها كان نفسه في كده, ايدها بقت ماسكة بتاعه ودلوقتي جه دور بقها وشفايفها يتلفو حواليه, كانت مستمتعة وهو كمان وصوته كان أكبر دليل.

مع إنها خدت وقت مش قليل الا إنها مش عايزة تبطل لكن هو كان في دماغه خطط تانية, مسكها من شعرها وبدأ يشدها فوق ناحيته عشان وشها ييجي في وشه, ودلوقتي كمان كسها بقى بالظبط قدام بتاعه والإتنين جاهزين للإلتحام. من غير ماحد يستخدم ايده بتاعه لقى لوحده طريق كسها واصواتهم أكدت إنه في الإتجاه السليم. وبحركات اجسام متناغمة بدأت الأصوات تكتر, مش بس صوت تاوء لكن اصوات لحظات تلامس الجسم, وخبطات صدرها, وضربه على طيزها.

ولما غيروا الوضعية ورجعت هي تحت مرة تانية وضغط جسمه عليها هي ديه اللحظة اللي كانت بتتخيلها في الفصل وهي مركزة في جسمه بس اللي رجعها تاني للاوضة مش الفصل هي حركات لسانه على حلمتها وصوابعه بتتحرك على طيزها وفتحتها. كان إنه يلمس كذا منطقة في نفس الوقت له تأثير السحر على شهوتها.
دلوقتي بدأ يتسلق على جسمها وهي نايمة على ضهرها قدامه وبين رجليه وبيساعده على ده رطوبة جسمهم هم الإتنين . لما قرب زبره من كسها بدأت تستعد لملحمة تانية اشد من اللي قبلها بس هو كان بيلاعب كسها من برة بس وكمل تسلق لحد مازبره اتحبس بين بزازها المتوسطة الحجم بس في نفس الوقت طرية .. بدا يمسكهم ويحرك صوابعه على حلماتها اللي كان لونها بني غامق وكبيرة بس البني اللي حولها ماكانش كتير .. قربهم من بعض عشان تقفل على زبره أكتر وبدأ تنيكهم وهي هيجانه وبتتأوا بعلوقية ودلال كده .. مش بس صوتها اللي كان مهيجه بس كمان بوقها وهو مفتوح وشفايفها الحمرا ولسانها اللي كان واضح طوله .. كل ده خلاه نفسه في الشعور لما يكون زبره جوه بوقها.

هي كان بقالها كتير ماعملتش كده وبلذات مع حجم زبره اللي كان يعتبر أكبر من المتوسط يعتبر تحدي .. بس بالنسبة ليها تحدي ممزوج بلهفة وشهوة كانت نسيتها من فترة كبيرة. وهو بيسيب بزازها كانت فهمت إنه مكمل على بوقها اللي ماشلش عينه من عليه ومن غير ماتستخدم ايدها مجرد ميلت راسها وزبره عرف مكانه لواحده وبحرفة خلته يتأكد إنها مش واحدة ملهاش فيها قدرة تتعامل مع حجمه كله وتوصله جوه لحد زورها بعد ما طلعت لسانها كله بره عشان تسيب مساحة كاملة لاستقباله. هو كمان طريقته كانت بجانب إنها قوية لكن مش غشيمة يعني بالرغم من أن زبره كان مكمها وخانقها مش عارفة تتنفس وجسمها كله كان متوتر في اللحظة ديه الا إنها كانت في اسعد لحظات المتعة اللي عاشتها .. فضلت كده شوية لحد مانفد صبرها وبدأ جسمها يتلوى ويضغط على السرير بقوة مستنية اللحظة اللي زبره هايطلع فيها من بوقها ولما حصل بصتله في عينه وقالتله : "دلوقتي أنا عايزاك تنكني , قوي!"

تأثير الجملة مش بسيط على الإتنين .. هي كانت هيجانه على اخرها وهو الدم كله اتركز في زبره اضعاف ماكان أصلا .. وفي لحظة الالتحام بدأوا الإتنين أصواتهم تعلى من أول ما بدا طرف زبره يشق كسها لحد مادخل كل الحجم ده بالكامل جواها .. وطبعا مع الحركة لبرة وجوة وحتكاك زبره المليان بجدران كسها من جوه بدأوا الإتنين ينفصلوا عن العالم الخارجي ومبقوش حسين هم فين .. مجرد مشاعر الإستمتاع بأجسام بعض كان كفاية إنه يحسسهم انهم طايرين.

بعد فترة مش كبيرة خالص بدأ جسم دينا يظهر عليه انه مشدود وهي نفسها بدأت تحس بخفقان في كسها وبدأ يفرز السوائل من حولين زبره اللي مالي الفاتحة وجت أول هزة للجماع تعتبر سريعة زي جرعة ادرينالين. اتكررت الرعشات مرة ورا مرة وفي كل مرة كان كسها بينفجر بالسوائل ومن كتر ماحست بصعوبة زبره جواها بدأ كسها يشد . دلوقتي بس قدرت تفكر في سعادتها الكاملة وكأنها بتسرق اللحظات ديه عشان تحس, مجرد تحس بحاجة, وهو خلاها تحس بأنها واعية ومرتبطة بكل إحساس عايشاه دلوقتي. بدأت تحس بالدفا اللي مالي الاوضة بسببهم .. بدأت تحس بنعومة اللحاف الحرير اللي كان ضهرها لامسه طول الوقت ده .. بدأت بكل وعي ومتعة تحس بكل شعور خلاها تحس بيه بس وهي نايمة على ضهرها ورجليها ملفوفة باحكام حولين وسطه وضهره وكسها مستمر بيخرج سوائل السعادة الجنسية.

مع كل هزة جماع ورعشة في جسمها كانت بتتأكد إنه مش بس مجرد جنس لأ كمان في حميمية واحساس .. كان كل مرة بيحس فيها بكدة منها كان بيظبط الحالة المزاجية والإيقاع بهدف استمرار الشعور بالمتعة والتواصل القوي مش بس بأجسامهم ولكن كمان بعقولهم وديه تعتبر أقوى مراحل التواصل الجنسي التام . كان عارف بالضبط إزاي يخليها تحس بحميمية و بكل مميزاتها وصفاتها .. كانت حاسة بدفا ونعمة لمسته بالرغم من القوة وده أكد لها امكانياته الرومانسية اللي مستخبية ورا جسمه القوي وأسلوبه الهادي.

وفي وسط كل المشاعر المختلفة اللي كانت حساها بدأت فجأة تحس بقوة ضغط إيده على جسمها وزيادة التصاق الجسمين بقوة ماحستش بيها خلال كل الفترة اللي فاتت وخلال الشعور ده حست بانفجاره وهو بيجيبهم جواها بقوة وعنف ممزوجين بشهوة ومتعة. حست دينا إنها وصلت للحظات الأخيرة واللمسات النهائية للتجربة المثالية قبل ماهم الإتنين ينجرفوا في النوم.

لما صحيت من النوم حست بمشاعر غريبة كلها .. كان شعور غريب وجميل إنها تصحى تلاقي نفسها جمب حبيبها اللي بمجرد النظر ليه افتكرت كل اللي حصل الليلة اللي فاتت .. والشعور الاغرب والأجمل لما بصت في الساعة ولقت وقت كتير عدا وانها أخيرًا نامت نوم عميق ولفترة طويلة .. لدرجة إنها خافت يكون صحي من حركات السعادة الأشبه بالرقص اللي عملتها, بس هو كان نايم نوم عميق.

شعورها بالامتنان ليه خلاها عايزة تلمسه فا بدأت تحسس بايدها على جسمه العريان وهو نايم جمبها على ظهره القوي ومؤخرته الصلبة .. مخيلتها والإحساس بجسمه خلاها تحس بعصارة دافية بين رجلها وكأن كسها دايما متعطش لحاجة أكتر .. دلوقتي شعور الاثارة وشعور الفضول خلوها ماتهتمش إنه نايم , كانت كل اللي بتفكر في تستكشف بتاعه بايدها وفعلا لقيته صلب ناشف وهو نايم. ماقدرتش تشيل ايدها من عليه غير عشان تلعب في بضانه وترجع تاني تستمتع بملمس زبره في ايدها. مع زيادة حركتها كانت بتلاحظ شد في مؤخرته وده حسسها بمتعة التجاوب معاها حتى وهو نايم.

قربت دينا بجسمها من ضهره وبدأت تلزق أكتر في جسمه عشان تحس بدفا جسمه وكل حركة شد بسيطة ممكن تحصل أثناء ماهي بتلعب في زبره وهو نايم وكانت متحمسة وبتسال لو فعلا هايجيبهم بسببها وهو نايم وده لوحده زود شعور الإثارة أكتر دلوقتي. طول ماهي شغالة بتلعب بزبره كانت حاسة بعضلاته بتشد في مناطق مختلفة لكن ماهتمتش يصحى أو حاجة كان عقلها مغيب بشعور الاثارة من إنه بيتجاوب مع حركتها وهو نايم حتى. كسها كمان بدأ يتجاوب عشان هي كانت بتفرك البظر في مؤخرته ولما سخنت أكتر بدأت تستخدم ايدها على بظر كسها . بدأت تحس برعشات في زبره بين ايدها وده أكد لها إنه خلاص قرب يجيبهم فعلا وهو نايم وبدأت تضغط أكتر وتسرع الحركة ولما بدا فعلا يجيبهم في ايدها فضلت ماسكة كويس عندها فضول تعرف كل حركة وكل عضلة بتشارك في عملية قذف المني عنده. وفي الوقت ده بدأت نشوتها تزيد وتحس هي كمان بهذات في جسمها فا بدأت باديها تفرك كسها , حصلت الرعشة عندها بسرعة وبقوة لدرجة إنها خافت تكون ضغطت جامد على زبره أثناء راعشتها وهي ماسكاه, بس ماكنش ضغط قوي مؤذى ولا إنه يصحيه حتى. قامت دينا من السرير راحت تستحمى وتحضر الفطار وكانت كل شويه ترجع تبص عليه وعلى السرير عشان تفتكر اللحظات الممتعة والإنجاز اللي حققته.

بعد الفطار سوا قرر إنه ينزل وهي كمان تروح شغلها وبلراغم من إن اللحظات المسروقة ديه خلصت الا إن تأثيرها وشعور المتعة لسة موجود, بس هل ده لوحده كفاية إنه يخليها تنام بعمق طول الليل زي ما حصل الليلة ديه؟ ولا هاتفضل صاحية بتصارع مع النوم زي الليالي اللي قبلها؟ .. وفعلا كانت الإجابة في نهاية اليوم وهي على سريرها مش عارفة تنام وبدأت الافكار اللي بتتحكم فيها عشان تخليها صاحية طول الليل تصورلها الحل في إنها لازم تلاقي حبيبها اللي ساعدها على النوم فا بدأت تتوتر وتخاف من الفكرة .. دلوقتي الافكار بتصورلها ادمان جديد .. ادمان مش بس بيضمن لها شعور السعادة لأ كمان ده دلوقتي سبب أقوى للبقاء في حالة سليمة نفسيا وجسديا واللي ممكن تتدمر من غير النوم .. وبدأت تسأل نفسها إذا اللي هي عملته ده في صالحها ولا برضه في صالح افكارها اللي بتتحكم فيها طول الوقت .. هل هايبقى علاج الأرق بادمان المتعة الجنسية؟ .. ده الحل؟!
Published by DarkSidedWolf
1 year ago
Comments
4
Please or to post comments
DarkSidedWolf
ولسة 😈😈 .. تسلميلي يا قمر
Reply Show original comment Hide
dragon_hunteress
دماغك داهية 😈 مجرم فعلا 🥰🥵 عجبتني 
DarkSidedWolf
Reply
DarkSidedWolf
تسلم ياكبير 
Reply Show original comment Hide
sojustforu
حلوه اوي بجد 👏👏👏👏
DarkSidedWolf
Reply